معلومات
ولد سعيف علي في 16 ملرس1972 بدار شعبان الفهريّ ( تونس).يشتغل وكيلا لشركة خاصّة على ملكه. تندرج تجربته الشّعريّة بوجه عامّ في ما يعرف ب” شعريّة الأشياء”.وهي لون من كتابة الشعر أسّسه الشّاعر الفرنسيّ فرانسيس بونج (1899 – 1988 )يقوم على التقاط الموحي والمفارق من تفاصيل الأشياء. تزدحم قصائده بالصور المباغتة المربكة و تكشف في مستواها الدلالي عن صفتين تبدوان متعارضتين: هشاشة نفسيّة بالغة شبه طفوليّة و شعور قويّ بالتفرّد.
مجامبعه الشّعريّة :
تمطر آلان في يدي ، مطبعة بابيريس، نابل 2008 – نصف بيمول من مقام الرّست، دار براق للنّشر، المنستير- تونس 2011 – المرايا لا ترى النّور، دار كلمة، الإسكندريّة 2012 – طينيّات، دار زينب، تونس 2014.
قصص قصيرة جدّا:
محاولة للبقاء خارج ساعة يدوية دار البراق للنشر المتستير تونس 2013
ولد سعيف علي في 16 ملرس1972 بدار شعبان الفهريّ ( تونس).يشتغل وكيلا لشركة خاصّة على ملكه. تندرج تجربته الشّعريّة بوجه عامّ في ما يعرف ب” شعريّة الأشياء”.وهي لون من كتابة الشعر أسّسه الشّاعر الفرنسيّ فرانسيس بونج (1899 – 1988 )يقوم على التقاط الموحي والمفارق من تفاصيل الأشياء. تزدحم قصائده بالصور المباغتة المربكة و تكشف في مستواها الدلالي عن صفتين تبدوان متعارضتين: هشاشة نفسيّة بالغة شبه طفوليّة و شعور قويّ بالتفرّد.
مجامبعه الشّعريّة :
تمطر آلان في يدي ، مطبعة بابيريس، نابل 2008 – نصف بيمول من مقام الرّست، دار براق للنّشر، المنستير- تونس 2011 – المرايا لا ترى النّور، دار كلمة، الإسكندريّة 2012 – طينيّات، دار زينب، تونس 2014.
قصص قصيرة جدّا:
محاولة للبقاء خارج ساعة يدوية دار البراق للنشر المتستير تونس 2013