أيّها الشّاعرُ يحسنُ بكَ أن تحلمَ .لكنَّ “الهناكَ” يوجدُ هنا
أضيفت من قبل
كتابة تعليق
لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *
لا تعليقات حتى الآن