قلبُنا هذه السّاعةُ الحائطيّةُ التي لا تعرفُ الرّحمةَ والتي تسيرُ في خطٍّ مستقيمٍ كالجنديِّ ساعةَ القتالِ والتي لا تقدرُ على إيقافِها إلاّ رصاصةٌ عمياءُ
قلبُنا هذه السّاعةُ الحائطيّةُ التي لا تعرفُ الرّحمةَ والتي تسيرُ في خطٍّ مستقيمٍ كالجنديِّ ساعةَ القتالِ والتي لا تقدرُ على إيقافِها إلاّ رصاصةٌ عمياءُ
لا تعليقات حتى الآن