قول
أحياناً أسألُني: إلى أينَ أوصلْتَنا ،أيُّها الطّبيبُ الحقيرُ الذي يجهضُ الأحلامَ ،أيُّها الوطنُ إلى حدِّ أن يشتِمَكَ الآخرونَ بلغةٍ لا تفهمُها ؟!

أحياناً أسألُني: إلى أينَ أوصلْتَنا ،أيُّها الطّبيبُ الحقيرُ الذي يجهضُ الأحلامَ ،أيُّها الوطنُ إلى حدِّ أن يشتِمَكَ الآخرونَ بلغةٍ لا تفهمُها ؟!

كتابة تعليق
أحياناً أسألُني: إلى أينَ أوصلْتَنا ،أيُّها الطّبيبُ الحقيرُ الذي يجهضُ الأحلامَ ،أيُّها الوطنُ إلى حدِّ أن يشتِمَكَ الآخرونَ بلغةٍ لا تفهمُها ؟!

لا تعليقات حتى الآن