
سوزان إبراهيم
حادٌّ صريحٌ
رمحُ صيّادِ البراري هذا الحَدْسُ
لولا خشيةٌ
لقلتُ: وحيٌ
بدائيٌّ تستنفرُهُ فطرَةُ حسٍّ
قبلَ وعيٍ يُزيّفُ براءتها الأولى!
رادارٌ مغرِقٌ في اللاّحضورِ
يلتقطُ أثرَ الفراشةِ
وموسيقى تفتّقِ البذورِ.
في الصّمتِ تترعرعُ الإجاباتُ.
أضيفت من قبل
admin
كتابة تعليق
كتابة تعليق
لا تعليقات حتى الآن