سق
سقطتْ ورقةُ التّوتِ الأخيرةُ
تهاوتِ الأيّامُ
كأنّها كانتْ
أنا لم أكنْ هناكَ
بل في سماءٍ
قالوا عبثًا إنّها تحملُ قوائمَ أسئلةٍ
انفرطَ عقدُ أجوبةٍ أثقلتْ جذعَ اللّغةِ
بيضاءُ هي لوائحُ السّماءِ
مثلي أنا الزّبدُ الذي اكتملَ بتلاشيهِ
يعودٌ إلى الماءِ الذي أنجبَهُ
هكذا…ببساطةٍ
أضيفت من قبل
admin
كتابة تعليق
كتابة تعليق
لا تعليقات حتى الآن